
سلمان زيمان
الفنان سلمان زيمان بالإضافة إلى كونه فناناً مخضرماً معروفاً على الساحة الغنائية البحرينية و الخليجية على حد السواء،منذ سبعينات القرن الماضي،إلا انه أيضاً الفنان الحكيم .
سلمان زيمان هو الأب الروحي لفرقة أجراس و كانت بدايةْ معرفتي به من خلالها،فكانت سعادتي لا توصف و أنا ألتقي به للمرة الأولى ثم سعادتي أكبر و أنا اُصاحِبُهُ بالعزف في أغانية مع الفرقة،أما أغنية "أبو الفعايل" الأيقونة وهي الحدث الأهم فطالما غدت مسك ختام حفلات فرقة أجراس و مبتغى جمهورها العريض، و لكونها تبدأ ب

الأسطورة مجيد مرهون
معرفتي بمجيد مرهون تعود إلى زمن الطفولة حيث سمعت عنه و قرأت و أستمعت و أستمتعت بموسيقاه، وكم كنتُ تواقاً لعزف موسيقاه ... إلا أن لقائي به جاء متأخراً جداً لظروف خارج إرادتي و إرادته،و لكن بمجرد تهيأة ظروف اللقاءغدت علاقتنا وطيدة جداً و في زمن قصير جداً... صغت العديد من المقالات في فترات متباينة و هي تختصر عمق العلاقة التي تربطني بمجيد التي بدأت بإهدائي أول مقطوعة من تأليفه لأعزفها في أول أمسية موسيقية قدمتها في نادي باربار في14 أكتوبر1991 . الخبر المفرح الصادم :
" كان الوق

والدي علي الغانم
والدي العزيز كما هو الحال مع والدتي حفظهما الله لا يمكن أن أصف أو أحصي أفضالهما علي و هذا الأمر بديهي جداً فهما العطوفان و الحريصان على متابعة أحوالنا الشخصية بشكل كبير لي أنا و أخوتي لا زلت أذكر عندما كنت في المرحلة الثانوية وخاصة السنة الأخيرة كنت أظل أسهر كثيراً للمذاكرة و لكني لم أكن وحدي بل إن كليهما كانا يتناوبان متابعتي فبين الفينة و الأخرى يأتي أحدهما يطمئن على أحوالي ليحثني للخلود للنوم،و حتى خلال سنوات الدراسة الجامعية و في فترة الصيف كانا دائما المتابعة لنا و

الأستاذ الرائد علي الديري
الأستاذ علي عبدالله سلمان الغيص الملقب بعلي الديري تأسست على يديه فرقة الأمل الموسيقية بنادي باربار الثقافي و الرياضي في صيف 1983،و قد كانت بالفعل أمل جديد بالنسبة لي ففي هذا الصيف أكون قد ودعت الفرقة الموسيقيةالمدرسية إلى الأبد،وجاءت هذه الفرقة كبديل للفرقة السابقة و لكن مع أمتيازات أكثر، لكونها بنادي باربار وهو المكان الذي نقضي فيه جل أوقاتنا في الصيف، منشغلين بالكثير من الأنشطة منها الألعاب الترفيهية و الرياضية و الفنون التشكلية ،وهاهو الأمتياز الأهم بالنسبة لي ليتوج متعت